بخلاف ما يظنه البعض عن أن في الأمر خرافة قديمة، فإن الأبحاث أثبتت أن معدة المرء تتقلص إذا قام بخفض كميات الطعام التي يتناولها، وتتراجع قدرتها بالتالي على استيعاب الأطعمة مع مرور الوقت.
ففي دراسة أمريكية حديثة، قام أطباء بجمع عدد من المصابين بالسمنة، ومن ثم قسموهم إلى مجموعتين، منحوا الأولى وجبات طعام عادية، في حين عرضوا أفراد الثانية لحمية قاسية لا تتجاوز ألف وحدة حرارية في اليوم.
وقبل البدء بالاختبار، قام الأطباء بقياس حجم المعدة لدى كل مشترك من خلال بالون مطاطي.
وبعد أربعة أسابيع على بدء التجارب، قام الأطباء بقياس حجم المعدة ثانية، ليتضح أنها تقلصت بما بين 27 إلى 36 في المائة لدى الذين خضعوا للحمية، في حين أنها حافظت على حجمها لدى الآخرين.
وثبت للفريق الطبي أيضاً أن هذه النتائج يمكن أن يكون لها مفعول عكسي، بمعنى أن الأشخاص الذين يقبلون على تناول كميات كبيرة من الطعام تميل معدتهم مع الوقت إلى الاتساع، وذلك مقارنة بنظرائهم في السن والجنس، وفقاً لتقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز.
ولفت الأطباء إلى أن الأكل السريع قد يساعد أيضاً على زيادة نسبة الشحوم في الجسم، باعتبار أنه يحد من إفراز هرمون محدد في القناة الهضمية ينبهنا إلى الإحساس بالشبع، والنتيجة بالتالي الاستمرار والإسراف في الأكل، مما لا يتماشى ونمط الحياة السريعة الوتيرة الحالية.
وكشفت دراسة علمية من هذا القبيل، أن إشارات الشبع تستغرق ما لا يقل عن 12 دقيقة للوصول إلى المخ بين الأشخاص ضعاف البنية، لكنها تحتاج 20 دقيقة، على الأقل، عند الأشخاص البدناء، داعية إلى ضرورة تناول الطعام ببطء حتى يتاح لإشارة “الشبع” ما يكفي من الوقت للوصول إلى المخ.
ففي دراسة أمريكية حديثة، قام أطباء بجمع عدد من المصابين بالسمنة، ومن ثم قسموهم إلى مجموعتين، منحوا الأولى وجبات طعام عادية، في حين عرضوا أفراد الثانية لحمية قاسية لا تتجاوز ألف وحدة حرارية في اليوم.
وقبل البدء بالاختبار، قام الأطباء بقياس حجم المعدة لدى كل مشترك من خلال بالون مطاطي.
وبعد أربعة أسابيع على بدء التجارب، قام الأطباء بقياس حجم المعدة ثانية، ليتضح أنها تقلصت بما بين 27 إلى 36 في المائة لدى الذين خضعوا للحمية، في حين أنها حافظت على حجمها لدى الآخرين.
وثبت للفريق الطبي أيضاً أن هذه النتائج يمكن أن يكون لها مفعول عكسي، بمعنى أن الأشخاص الذين يقبلون على تناول كميات كبيرة من الطعام تميل معدتهم مع الوقت إلى الاتساع، وذلك مقارنة بنظرائهم في السن والجنس، وفقاً لتقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز.
ولفت الأطباء إلى أن الأكل السريع قد يساعد أيضاً على زيادة نسبة الشحوم في الجسم، باعتبار أنه يحد من إفراز هرمون محدد في القناة الهضمية ينبهنا إلى الإحساس بالشبع، والنتيجة بالتالي الاستمرار والإسراف في الأكل، مما لا يتماشى ونمط الحياة السريعة الوتيرة الحالية.
وكشفت دراسة علمية من هذا القبيل، أن إشارات الشبع تستغرق ما لا يقل عن 12 دقيقة للوصول إلى المخ بين الأشخاص ضعاف البنية، لكنها تحتاج 20 دقيقة، على الأقل، عند الأشخاص البدناء، داعية إلى ضرورة تناول الطعام ببطء حتى يتاح لإشارة “الشبع” ما يكفي من الوقت للوصول إلى المخ.
الأحد يناير 08, 2012 2:37 pm من طرف نعيم كمو
» صوت صديقتي
الأحد يناير 08, 2012 2:31 pm من طرف نعيم كمو
» وردة حمراء في الأفق البعيد
الجمعة يونيو 17, 2011 8:31 pm من طرف نعيم كمو
» أعيادك يا نيسان عيد الإستقلال الوطني في سوريه
السبت أبريل 16, 2011 6:26 pm من طرف نعيم كمو
» لماذا الرحيل
الجمعة أبريل 15, 2011 9:14 pm من طرف نعيم كمو
» حوار بين حواء وآدم
الأحد أبريل 10, 2011 8:51 pm من طرف نعيم كمو
» الفرق بين الأمس واليوم
الخميس أبريل 07, 2011 1:37 pm من طرف نعيم كمو
» وين الغوالي
السبت ديسمبر 18, 2010 6:29 pm من طرف ميشيل ميرو
» تعالي نسكن الفردوس
الأربعاء أكتوبر 20, 2010 9:19 pm من طرف نعيم كمو
» عدت يا صيف
الإثنين أكتوبر 11, 2010 8:21 pm من طرف امل