سؤال كثير من الناس تسأله لأنفسها وغالباً لا يستطيعون ان يسألوه لأحد حتى لايتهمك احد بعدم الايمان اوحتى الالحاد او الكفر! .
ولكن السؤال ببساطة اين الله ؟
ولكن للسؤال بقية اين الله فى حياتك فى حياتك انت ؟
يختلف معنى الله فى حياة كل شخص عن الاخر ويختلف الاحساس بكلمة الله من شخص لاخر ويعود مدى اهمية وجود كلمة الله فى حياة الناس حسب مقاييس مختلفة وكثيرة حسب البيئة التربية الوالدين التعليم الدين .
ولاحظت ان الله مختلف جداً عند اى مسيحى فى الدنيا
وهذا يعود للبنوة التى اعطاها لنا الله واعتبرنا اولاد لة وقلما من استخدمو هذة البنوة استخداما جيدا وما اكثر من استهلكها وهذا جعلنا بدلامن ان ننعم بهذة البنوة لقد جعلناها سبب لشقائنا فنحن نعتبر انفسنا اولاد لله ولك ان تتخيل كم من جرائم ترتكب فى شخص الله من اجل هذا المسمى الذى فقدنا معناه .
ولكن دعونا نتخيل سويا لو انك تقف امام مدير عملك او عميد كليتك او ناظر مدرستك او ضابط شرطة او ...........
كيف تتخيل شكلك امامة هل ستقف مثلاً بالشورت ام انك سترتدى افضل مالديك على اكمل وجة بل بالعكس ستكون فى منتهى النظافة ورائحت بارفانك تسبقك بعشرة امتار !
هل لو ان احد هؤلاء الذين ذكرناهم طلب مقابلتك ستجرؤ على التأخير ولو دقيقة عن ميعادك معة وبالاخص لو ان الميعاد يوجد فية منفعة مادية او منفعة غرائزية ؟
ولكن الله الذى هو الهنا وابانا فنحن لانتأخر فحسب على مواعيدة وانما لانذهب بالمرة على سند اننا اولادة وهو لايغضب مننا لاننا اولادة وهذا ليس كل شئ فنحن نصنع اشياء كثيرة لاتخجلنا امام الله ولكن تخجلنا امام الناس كالتظاهر بحضورى الكنيسة ومع ان الهدف ليس الكنيسة او الامتلاء من النعم الروحية المطروحة فى بيت الاب (الكنيسة) ولكن حضورى الكنيسة من اجل اهداف اخرى تختلف حسب كل شخص واخر او احضر الكنيسة حتى لايقال على اننى غير منتظم فى الحضور ونسيت شئ مهم ان الله فاحص الكلى والقلوب (رؤ23:2) وهو يعرف كل شيئ ولكن فى الحقيقة ان هذا الانسان لايعتبر هذة مشكلة لان الله ابوة وهو ابنة وظلت التنازلات حتى اصبحنا واجهه سيئة للمسيح
ولكن اين المشكلة
هل لاننى اعتبر الله ابى ام لاننى ابنة ؟ وظلت التنازلات حتى اننا اصبحنا واجهه سيئة للمسيح والدليل على ذلك البنوة التى اعطانا اياها .
لذة هو قد اعطانا حياة ونحن نستبلة بموت هو يعطينا نصرة ونحن نحولها هزيمة صدقونى فى مرة كنت مع صديق لى واذ كنا نتناقش فى موضوع تلو الاخر حتى وصلنا قى نقاشنا عن الصلاة ثم قال لى لماذا( تحبكونها) هو لابد ان تصلى رسمى امام الله وقالى لى ايضاً انة يعتاد ان يصلى وهو نائم او واقف او جالس او حتى بالشورت او .. فهو لايهتم مستندا على ان الله لاينظر للانسان بالمظهر ولكن بالملابس . واكتشفت بعد فترة ان كثيرين يسلكون هذا المسلك وحزنت كثيرا وسئلتة سؤال لم يجيبنى علية حتى الان لو ان الشخص الذى تقف امامة كما تحب هو مدير عملك هل كنت ستقف امامة حقا بالشورت او ....... ان الله حقا ينظر للقلوب ولكن اين الله امامنا لو نراة فعلا امام اعيننا لكنا اوقفنا منتصبين احتراما وخشوعا وتضرعا . الشاروبين والسرافين يضعون اجنحتهم على اعينهم من نور الله ونحن نقف امامة بالشورت . ربما كان هذا عادى لو ان الشخص بسيط بطبيعتة او انة لايعرف لو تحيطة ظروف معينة ولكن احذر لاتعطى لنفسك حل انت غير مستحقة .
صديقى راجع دور الله فى حياتك وفى حياة اسرتك اجعلة من اهتماماتك اليومية فكر فى الله فى اوقات كثيرة اوحتى على الاقل فى عشور وقتك ولاتنتظر حتى تاتى المصيبة او المرض ولكن اجل علاقتك بة فى كل حين فى الفرح قبل الكرب والقضية هى انك تحصد مزرعة والديك وانك فى يوم من الايام ستزرع واولادك سيحصدون واذا كان القدر لم يعطيك الاهتمام والمعرفة حتى انك اصبحت لا تحترم مقدساتك فساعد نفسك من اجل اولادك لكى تزرع فيهم حب واحترام الخالق لانك ستحاسب على على ماتزرعة وماتحصدة
صديقى اجعل الله يشاركك فى كل اوقات حياتك فهو يحبك ويحب ان تنجح فى حياتك وان تاكل وتشرب وتلبس طالما انت لاتضر الاخريين ولاتضر نفسك ولاتخالف الوصية فالله محبة ويحب الخير لكل انسان لالانة صنعة يدية فلا تخرجة من حياتك او من قلبك وتكون جاهز حينما يسألك احد اين الله فتجيبة وانت واثق من نفسك انة فى قلبك حتى تمتلى وتفيض على جميع الناس من محبتة فهو شريك حياتك فى عملك واكلك وشربك ونجاحك.
ولكن السؤال ببساطة اين الله ؟
ولكن للسؤال بقية اين الله فى حياتك فى حياتك انت ؟
يختلف معنى الله فى حياة كل شخص عن الاخر ويختلف الاحساس بكلمة الله من شخص لاخر ويعود مدى اهمية وجود كلمة الله فى حياة الناس حسب مقاييس مختلفة وكثيرة حسب البيئة التربية الوالدين التعليم الدين .
ولاحظت ان الله مختلف جداً عند اى مسيحى فى الدنيا
وهذا يعود للبنوة التى اعطاها لنا الله واعتبرنا اولاد لة وقلما من استخدمو هذة البنوة استخداما جيدا وما اكثر من استهلكها وهذا جعلنا بدلامن ان ننعم بهذة البنوة لقد جعلناها سبب لشقائنا فنحن نعتبر انفسنا اولاد لله ولك ان تتخيل كم من جرائم ترتكب فى شخص الله من اجل هذا المسمى الذى فقدنا معناه .
ولكن دعونا نتخيل سويا لو انك تقف امام مدير عملك او عميد كليتك او ناظر مدرستك او ضابط شرطة او ...........
كيف تتخيل شكلك امامة هل ستقف مثلاً بالشورت ام انك سترتدى افضل مالديك على اكمل وجة بل بالعكس ستكون فى منتهى النظافة ورائحت بارفانك تسبقك بعشرة امتار !
هل لو ان احد هؤلاء الذين ذكرناهم طلب مقابلتك ستجرؤ على التأخير ولو دقيقة عن ميعادك معة وبالاخص لو ان الميعاد يوجد فية منفعة مادية او منفعة غرائزية ؟
ولكن الله الذى هو الهنا وابانا فنحن لانتأخر فحسب على مواعيدة وانما لانذهب بالمرة على سند اننا اولادة وهو لايغضب مننا لاننا اولادة وهذا ليس كل شئ فنحن نصنع اشياء كثيرة لاتخجلنا امام الله ولكن تخجلنا امام الناس كالتظاهر بحضورى الكنيسة ومع ان الهدف ليس الكنيسة او الامتلاء من النعم الروحية المطروحة فى بيت الاب (الكنيسة) ولكن حضورى الكنيسة من اجل اهداف اخرى تختلف حسب كل شخص واخر او احضر الكنيسة حتى لايقال على اننى غير منتظم فى الحضور ونسيت شئ مهم ان الله فاحص الكلى والقلوب (رؤ23:2) وهو يعرف كل شيئ ولكن فى الحقيقة ان هذا الانسان لايعتبر هذة مشكلة لان الله ابوة وهو ابنة وظلت التنازلات حتى اصبحنا واجهه سيئة للمسيح
ولكن اين المشكلة
هل لاننى اعتبر الله ابى ام لاننى ابنة ؟ وظلت التنازلات حتى اننا اصبحنا واجهه سيئة للمسيح والدليل على ذلك البنوة التى اعطانا اياها .
لذة هو قد اعطانا حياة ونحن نستبلة بموت هو يعطينا نصرة ونحن نحولها هزيمة صدقونى فى مرة كنت مع صديق لى واذ كنا نتناقش فى موضوع تلو الاخر حتى وصلنا قى نقاشنا عن الصلاة ثم قال لى لماذا( تحبكونها) هو لابد ان تصلى رسمى امام الله وقالى لى ايضاً انة يعتاد ان يصلى وهو نائم او واقف او جالس او حتى بالشورت او .. فهو لايهتم مستندا على ان الله لاينظر للانسان بالمظهر ولكن بالملابس . واكتشفت بعد فترة ان كثيرين يسلكون هذا المسلك وحزنت كثيرا وسئلتة سؤال لم يجيبنى علية حتى الان لو ان الشخص الذى تقف امامة كما تحب هو مدير عملك هل كنت ستقف امامة حقا بالشورت او ....... ان الله حقا ينظر للقلوب ولكن اين الله امامنا لو نراة فعلا امام اعيننا لكنا اوقفنا منتصبين احتراما وخشوعا وتضرعا . الشاروبين والسرافين يضعون اجنحتهم على اعينهم من نور الله ونحن نقف امامة بالشورت . ربما كان هذا عادى لو ان الشخص بسيط بطبيعتة او انة لايعرف لو تحيطة ظروف معينة ولكن احذر لاتعطى لنفسك حل انت غير مستحقة .
صديقى راجع دور الله فى حياتك وفى حياة اسرتك اجعلة من اهتماماتك اليومية فكر فى الله فى اوقات كثيرة اوحتى على الاقل فى عشور وقتك ولاتنتظر حتى تاتى المصيبة او المرض ولكن اجل علاقتك بة فى كل حين فى الفرح قبل الكرب والقضية هى انك تحصد مزرعة والديك وانك فى يوم من الايام ستزرع واولادك سيحصدون واذا كان القدر لم يعطيك الاهتمام والمعرفة حتى انك اصبحت لا تحترم مقدساتك فساعد نفسك من اجل اولادك لكى تزرع فيهم حب واحترام الخالق لانك ستحاسب على على ماتزرعة وماتحصدة
صديقى اجعل الله يشاركك فى كل اوقات حياتك فهو يحبك ويحب ان تنجح فى حياتك وان تاكل وتشرب وتلبس طالما انت لاتضر الاخريين ولاتضر نفسك ولاتخالف الوصية فالله محبة ويحب الخير لكل انسان لالانة صنعة يدية فلا تخرجة من حياتك او من قلبك وتكون جاهز حينما يسألك احد اين الله فتجيبة وانت واثق من نفسك انة فى قلبك حتى تمتلى وتفيض على جميع الناس من محبتة فهو شريك حياتك فى عملك واكلك وشربك ونجاحك.
الأحد يناير 08, 2012 2:37 pm من طرف نعيم كمو
» صوت صديقتي
الأحد يناير 08, 2012 2:31 pm من طرف نعيم كمو
» وردة حمراء في الأفق البعيد
الجمعة يونيو 17, 2011 8:31 pm من طرف نعيم كمو
» أعيادك يا نيسان عيد الإستقلال الوطني في سوريه
السبت أبريل 16, 2011 6:26 pm من طرف نعيم كمو
» لماذا الرحيل
الجمعة أبريل 15, 2011 9:14 pm من طرف نعيم كمو
» حوار بين حواء وآدم
الأحد أبريل 10, 2011 8:51 pm من طرف نعيم كمو
» الفرق بين الأمس واليوم
الخميس أبريل 07, 2011 1:37 pm من طرف نعيم كمو
» وين الغوالي
السبت ديسمبر 18, 2010 6:29 pm من طرف ميشيل ميرو
» تعالي نسكن الفردوس
الأربعاء أكتوبر 20, 2010 9:19 pm من طرف نعيم كمو
» عدت يا صيف
الإثنين أكتوبر 11, 2010 8:21 pm من طرف امل