زهور الأمل

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زهور الأمل

ثقافي -ابداعي - علمي - ادبي

نحن في هذه الدنيا مجرد زوار - لكن كل منا كلمات تختلف - منها نبقى او نندثر - فلتكن مواقفنا رجوله - ووجودنا بعد موتنا - اكيد ان كنا على خلق و عشنا بالامل و مع الامل - للجميع محبتي و اهلا و سهلا بكم
اذا اتاك هم فلا تقل يا رب ان همي كبير *** بل قل يا هم ان لي رب كبير --- لا تسرق ما لا تملكه فانك بهذا تصبح بنظر الاخرين مجرد جسد بلا روح -- و عند الله روح بلا وجود

المواضيع الأخيرة

» وتمر الأيام
الجولان وعيد الشهداء Emptyالأحد يناير 08, 2012 2:37 pm من طرف نعيم كمو

» صوت صديقتي
الجولان وعيد الشهداء Emptyالأحد يناير 08, 2012 2:31 pm من طرف نعيم كمو

» وردة حمراء في الأفق البعيد
الجولان وعيد الشهداء Emptyالجمعة يونيو 17, 2011 8:31 pm من طرف نعيم كمو

» أعيادك يا نيسان عيد الإستقلال الوطني في سوريه
الجولان وعيد الشهداء Emptyالسبت أبريل 16, 2011 6:26 pm من طرف نعيم كمو

» لماذا الرحيل
الجولان وعيد الشهداء Emptyالجمعة أبريل 15, 2011 9:14 pm من طرف نعيم كمو

» حوار بين حواء وآدم
الجولان وعيد الشهداء Emptyالأحد أبريل 10, 2011 8:51 pm من طرف نعيم كمو

» الفرق بين الأمس واليوم
الجولان وعيد الشهداء Emptyالخميس أبريل 07, 2011 1:37 pm من طرف نعيم كمو

» وين الغوالي
الجولان وعيد الشهداء Emptyالسبت ديسمبر 18, 2010 6:29 pm من طرف ميشيل ميرو

» تعالي نسكن الفردوس
الجولان وعيد الشهداء Emptyالأربعاء أكتوبر 20, 2010 9:19 pm من طرف نعيم كمو

» عدت يا صيف
الجولان وعيد الشهداء Emptyالإثنين أكتوبر 11, 2010 8:21 pm من طرف امل


2 مشترك

    الجولان وعيد الشهداء

    avatar
    الهام


    عدد المساهمات : 163
    تاريخ التسجيل : 20/12/2009

    الجولان وعيد الشهداء Empty الجولان وعيد الشهداء

    مُساهمة من طرف الهام الأربعاء مايو 05, 2010 9:23 pm

    لا تزال أجيال النضال والمقاومة العربية في فلسطين والجولان وجنوب لبنان والعراق تتمثل في ثقافة الصمود والكفاح والعطاء والتضحية التي جسدتها معارك الجلاء العظيم في سوريا ولبنان ضد قوات الاحتلال الأجنبي الفرنسي، كاول بلد عربي ينتزع حريته واستقلاله، رغم مرور عشرات السنين على ذكراها، ولا تزال تستحضر ايضا في وجدانها ذكرى أحداث معركة ميسلون، وقائدها البطل يوسف العظمة، وأحداث الثورة السورية الكبرى بقيادة المغفور له سلطان باشا الأطرش ورفاقه الذين صنعوا بدمائهم وتضحياتهم يوم الجلاء الخالد، ولا تزال تقف اجلالا وإكبارا أمام عطاءات الشهداء السوريين الذين سقطوا تحت أعواد مشانق السادس من ايار في سبيل حرية الوطن وعزته وتحرره من براثين الاحتلال الأجنبي الذي جثم فوق ترابنا الوطني طيلة أربعة عقود متواصلة، عاث فيها الخراب والفساد والدمار والقتل والتخلف.

    عيد الشهداء هذه العام، يطل علينا نحن ابناء الجولان العرب السوريين، وواقع الحال ما زال ينتظر، ان تمر الذكرى مختلفة عما سبقها من أيام ومن أعياد، ومن أحلام قومية ووطنية، أسوة بعشرات الملايين العربية التي ما زالت تمسك أصبعها على جراحها الدامية في فلسطين ولبنان والجولان والعراق وتتمسك اكثر من أي وقت مضى بأعراسها الوطنية، لتحي ماضي أمجادها في حاضر أفعالها، ولتعيد من جديد مأثر البطولة التي جسدتها أقوال وافعال الشهداء " الأحياء منهم والاموات "من أبناء شعبنا وهم ينتظرون موتهم تحت سياط المحتلين الغزاة، وحبال مشانقهم المتدلية تحولت الى أهزوجة تتغنى بها الأجيال التي كبرت وترعرعت على عشق الوطن وتقديس الحرية والبطولة،التي انارت دروبهم واضاءت لهم خطواتهم لنيل حياة حرة كريمة، لا يكونون فيها عبيدا لقرارات المحتلين الغزاة، ولا يكونون فيها إلا أحرارا أسيادا على كامل ترابهم الوطني الذي لا يتجزأ.

    عيد الشهداء في الجولان السوري المحتل، له مكانته الخاصة في قلوب الجولانيين، ورثة هذا الرصيد البطولي الشرعيين استحقوا حمله بأمانة ، فهم بقليل عددهم ساهموا في رسم المعالم الأساسية لاستقلال الوطن،وهم بقليل عتادهم،أضاءوا بأجساد أبنائهم وشيوخهم من المجاهدين نور الحرية التي تسطع في أرجاء الوطن السوري من أقصاه إلى أقصاه، فكم من فئة قليلة غلبت فئة كبيرة، في معارك السكرة، والبلان، ومعارك الشمييس والمنصورة ومعارك جباثا الخشب ومجدل شمس التي قدمت خلال فترة قصيرة من ايام الثورة السورية الكبرى حوالي 120 شهيدا من خيرة أبنائها ومقاتليها دفاعا عن وحدة واستقلال الوطن السوري الكبير.ومعارك فلسطين

    فمن منا لا يستحضر تاريخ أجداده المنقول شفاهة عن تلك المعارك، وعن تلك البطولات التي سطرها الثوار وقوافل طويلة من المناضلين، في مكافحة الاحتلال التركي العثماني والفرنسي والإسرائيلي، من منا لم تحوله رحلة العطاء والشهادة التي جبلتها الدماء الزكية للشهيد الخالد عزات ابو جبل ونزية ابو زيد وفايز محمود وغالية فرحات وهايل ابو زيد، في مقاومة الاحتلال الاسرائيلي، الى عاشقا لهذا الوطن، وهذه الأرض الارض الطيبة المعطاءة.

    من منا لم يقف خاشعا امام تلك الاسماء النيرة التي نقشت على النصب التذكاري للشهداء الخالدين في بقعاثا ومجدل شمس، يستحضرهم بصمت إنساني اهتاجت له عواطفنا ومشاعرنا. من منا لم يبحث في هذا السجل او ذاك عن اسم جده او والده او قريبه بين كوكبة الاسماء من الشهداء. ومن منا لم يسمع عن اولئك الشهداء الاحياء في سجون الاحتلال الاسرائيلي، الذين ما زالوا ينتظرون حريتهم او شهادتهم في خنادق المواجهة مع العدو. يتغنى بهم تارة ويبكيهم تارة اخرى عاجزا عن نقل عواطفه وتقديره واحترامه اليهم في معتقلات الموت البطئ الاسرائيلي هناك، في شطة والجلبوع ونفحة وعسقلان والرملة.

    عيد الشهداء يقترن بيوم السادس من ايار، ذكرى قرار الوالي التركي الذي عين حاكما على سوريا ولبنان والبلاد العربية ،جمال باشا المعروف بالسفاح، بإعدام وشنق عدد من الوطنيين العرب في دمشق وبيروت، في السادس من ايار عام 1916 بعد توجيه تهمة خيانة الدولة التركية " الباب العالي" والاتصال بجهات اجنبية والعمل على فصل البلاد العربية عن الدولة العثمانية، ومطالبتهم بتحرر العرب وبناء الدولة العربية الموحدة، فكان قرار جمال باشا بإعدام 14 مناضلا شنقا في ساحة البرج في بيروت وثلاثة وعشرين مناضلا علقت مشانقهم في ساحة المرجة في دمشق التي أصبحت تعرف باسم ساحة الشهداء ، الا ان هذا اليوم بالنسبة الينا نحن السوريين هو عيدا لملاحم البطولة والفداء والتضحية، هو وقفة لنا جميعا تنحني بها هاماتنا خشوعا وإجلالا الى مسيرة الشهداء الخالدين الذين نقشوا اسم سوريا عبر السنين على صفحات التاريخ المشرقة الخالدة . فهم الخالدين، الذين ضحوا بأرواحهم ودمائهم من اجل أن تحيا الأجيال حرة من بعدهم ، وجعلوا الوطن أغلى من الحياة نفسها، فهل هناك ملاحم أسمى وأعظم من ملاحمهم البطولية.

    في السادس من أيار عيد الشهداء مناسبة يستحضر فيها الوطنيين العبر والدروس والتجارب السابقة، التي تؤكد بان النصر حليف الشعوب المناضلة وبان الاحتلال البغيض مهما بلغ من قوة وشراسة وقتل وارهاب فهو الى زوال فالحرية والاستقلال كان ضريبتهما دوما دماء المقاتلين الاحرار من ابناء الشعب الذين استشهدوا في معارك الشرف وهم يواجهون الاحتلال والاضطهاد حتى تبقى راية الوطن وعروبة الامة مرفوعة خفاقة.

    إن الجولان العربي السوري المحتل اذ يكرم شهداء الوطن والأمة، ويستحضر شهداؤه البررة الذين سقطوا على أرضه في مواجهة المحتلين الغزاة انما يؤكد أصالته وعمق جذوره الوطنية والقومية والإنسانية، وبذات الوقت يحمل رسالته إلى المحتلين الغزاة ، والعالم، انه لن يرضى عن الوطن السوري بديلا، ولن يقبل ابدا ومهما تبدلت موازين القوى العالمية التخلي عن انتمائه أرضا وشعبا وهوية إلى الوطن الأم سوريا.وان صموده فوق أرضه، وتمسكه في حقوقه الوطنية المشروعة هي امرا مقدسا لايمكن التفريط بها او المساومة عليها ومسيرته الكفاحية والنضالية ضد قوى الاستعمار والاحتلال أثبتت قدرتهم على انتزاع حقوقهم مهما طال الزمن، لأنهم طلاب حق وحرية، وأصحاب قضية مقدسة تصونها الأجيال كأمانة حملتها من الأجداد والآباء الذين مضوا إلى المجد والخلود دفاعا عن الكرامة الوطنية والقومية.

    ورغم ان أسماء المحتلين قد تبدلت إلا أنها تحمل ذات الهدف والمضمون، وكما عرف الأجداد واجبهم في التصدي للمحتلين الأتراك والفرنسيين ، مهما كلفهم من تضحيات ودماء وأرواح، على تلك الاجيال ان تدرك ان معركة التصدي للمحتلين الجدد الإسرائيليين قد تكون طويلة وشاقة، وتتطلب طاقات وتضحيات اكبر، كي تتمكن من نقل امانة الأجداد إلى الأبناء بفخر واعتزاز كالذي يعتريها اليوم حين تتمسك بامانتهم الوطنية المقدسة.

    شهداء الجولان أثناء الاستعمار الفرنسي:
    شهداء الجلاء من الجولان

    شهداء الثورة السورية الكبرى من الجولان المحتل
    فيما يلي قائمة بأسماء الشهداء الذين سقطوا خلال ثورة 1925 (الثورة السورية الكبرى) في المعارك ضد المستعمر الفرنسي.


    تمثال المسيرة- ساحة سلطان الأطرش مجدل شمس - لذكرى الثورة السورية الكبرى




    شهداء مجدل شمس (ومسعدة)

    1. احمد العرموني.
    2. اسعد نعمان ابو سعدة
    3. اسعد اسكندر ابو صالح
    4. اسعد محمد ابو صالح
    5. اسهعد يوسف ابو عقل
    6. اسعد مداح
    7. اسماعيل فارس القضماني
    8. بركات أيوب
    9. حسن عبدالله الحلبي
    10. حسن حمود الصفدي
    11. حسن فارس خاطر
    12. حسن ملحم خاطر
    13. حسين ابو زيد
    14. حسين وهبي ابو صالح
    15. حسين العرموني
    16. حسين يوسف ابو صالح
    17. حمد ابو عقل
    18. حمد نعمان محمود
    19. حمود ملحم عبد الولي
    20. خزاعي اسماعيل ابو صالح
    21. خطار خطار زهوة
    22. رشيد سعيد الحلبي
    23. سعيد اسعد ابراهيم
    24. سعيد حسين المقت
    25. سعيد قاسم خاطر
    26. سلمان ابراهيم
    27. سلمان حمود ابراهيم
    28. سلمان صالح الصفدي
    29. سلمان قاسم محمود
    30. سلمان وهبي ابو صالح
    31. سلمان قاسم محمود
    32. سلمان نخلة
    33. سليمان العرموني
    34. سلمان العزقي
    35. سليمان العزقي
    36. سليمان حسين الشاعر
    37. سليمان اسماعيل مداح
    38. سليمان حسين نخلة
    39. سليم اسماعيل ابو زيد
    40. سليم احمد ايوب
    41. سليم حمد عويدات
    42. سليم حمود مرعي
    43. سليم فارس الشاعر
    44. سليم حسن ابو صالح
    45. سليم فارس المصطفى
    46. سند نمر الصفدي
    47. شاهين محمود ابو صالح
    48. صالح سلمان ابو صالح
    49. صالح نصار ابو صالح
    50. صالح فارس السيد احمد
    51. صالح محمد العفلق
    52. صالح مداح
    53. ظاهر محمد عويدات
    54. عبدالل فارس خاطر
    55. علي احمد سمارة
    56. علي حسن ابو صالح
    57. علي قاسم ابراهيم
    58. علي محمد مداح
    59. فارس اسعد ابو جبل
    60. فارس حمود ابو صالح
    61. فارس يوسف ايوب
    62. فارس محمد عويدات
    63. فندي سيف
    64. فياض فارس ابو صالح
    65. قاسم محمد ابو زيد
    66. قاسم ابو ضحية
    67. قاسم حمود ابو صالح
    68. قاسم العزقي
    69. قاسم محمد العفلق
    70. قاسم علي الشوفي
    71. قاسم سليم محمود
    72. قاسم محمد محمود
    73. محمد قاسم ابراهيم
    74. محمد حسن السلعت
    75. محمد صالح محمود
    76. محمد قاسم الصفدي
    77. محمود قاسم بريك
    78. محمود محمد عويدات
    79. محمود كنج ابو صالح
    80. ملحم احمد محمود
    81. ملحم ابو زيد
    82. ملحم شاهين ابو صالح
    83. نجم ابو فياض
    84. نصار محمد ابو صالح
    85. نجيب سعيد الكحلوني
    86. وهبة نخلة ابراهيم
    87. يوسف محمود ابو عرار
    88. يوسف لاالعرموني
    89. يوسف محمد العفلق
    90. يوسيف الشوفي
    91. يوسف حسين عماشة
    92. يوسف جريرة


    تمثال أسعد كنج (مجدل شمس)قائد الثورة السورية الكبرى في إقليم البلان

    شهداء قرية سحيتا:
    93. اسعد محمود عبد الولي
    94. حسين علي طربية
    95. سعيد محمد عبد الولي
    96. علي صالح سعيد
    97. محمود فندي عبد الولي
    98. محمد حمد
    99. نصار عربس(منذر)
    100. يوسف حمد البطحيش


    نصب شهداء الثورة السورية الكبرى في بقعاثا

    شهداء قرية بقعاثا:
    101. حمود عماشة
    0102 احمد عماشة
    103. اسعد خليل عماشة
    104 اسعد محمد عماشة
    105 . اسماعيل عماشة
    106. حسن اسماعيل عماشة
    107. حسين الحرفاني.
    108. حسين قاسم عماشة.
    109. حسين شمس.
    110. حمد عماشة.
    111. حمود حمود عماشة .
    112. حمود رزق عماشة.
    113. خزاعي نعمان عماشة.
    114. سعيد حمد عماشة.
    115. سلمان عباس عماشة.
    116. سليم عماشة .
    117. صالح عباس عماشة.
    118. صالح علي عماشة
    119. صالح احمد شمس .
    120. صقر حبوس .
    121. علي محمد القيش .
    122. عبد الكريم عماشة.
    123. فارس عماشة.
    124. فارس شمس.
    125. فرحان فارس عماشة.
    126. قاسم شمس .
    127. قاسم عماشة.
    128. كامل حسين عماشة.
    129. محمد خزاعي ابو عواد.
    130.محمد حسين حبوس.
    131. محمد عماشة.
    132. محمد ملحم فرحات.
    133. منصور عماشة .
    134. وهبة نجم عماشة.


    نصب شهداء الثورة السورية الكبرى في مجدل شمس

    شهداء قرية عين قنية:
    135. حمدان سلمان حمدان
    136. محمد حسن منذر.
    . منصور حمد منذر.
    138 يوسف قاسم ابو صالحة
    فارس بلا جواد
    فارس بلا جواد
    الاداره العامه
    الاداره العامه


    عدد المساهمات : 1568
    تاريخ التسجيل : 22/11/2009
    العمر : 55

    الجولان وعيد الشهداء Empty رد: الجولان وعيد الشهداء

    مُساهمة من طرف فارس بلا جواد الجمعة مايو 07, 2010 8:41 pm

    رحم الله شهدا الوطن

    في كل شبر غطوا بدمائهم الطاهره

    ميادين انبتت الورد

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء مايو 15, 2024 9:44 am