مرض هشاشة العظم (Osteoporosis)تجنبه بغذائك.
هناك اعتقاد كبير أن متى تشكلت العظام فلا تحتاج إلى تغذية.
ولكن العظام جزء من أجزاء الجسم وهي التي تعطي الهيكل الخارجي للجسم
فهي تحتاج إلى دعم دائم لأنه يتم إعادة بناؤها بشكل مستمر خلال مراحل الحياة المختلفة،
فإن خلايا العظام تبدأ بالبناء وتصل ذروتها في سن العشرين، ولكن بعد العقد الثالث والرابع
يزيد الاتساع بين خلايا العظام، وتكون عملية الفقد أكثر من البناء عند القرب من العقد الخامس
فإن نسبة الفقد تصل إلى أكثر من 25% من الهيكل العظمي.
تعريف هشاشة العظام
هو مرض داخلي لا يمكن رؤيته أو الشعور به حيث يحدث نقص في نسيج العظام
بصورة تدريجية متزايدة على فترة طويلة من الزمن.
أسباب مرض هشاشة العظام.
انقطاع الطمث في سن مبكر بسبب خلل في إفراز الهرمونات الأنثوية
من استروجين وبروجسترون.
العلاج بمركبات الكورتيزون.
الحمية الغذائية التي تحتوي على نسبة قليلة من الكالسيوم.
الاعتماد على الأغذية التي تحتوي على عناصر تعيق امتصاص الكالسيوم.
تناول المشروبات الكحولية.
الإكثار من تناول الكافئين.
التدخين.
عدم ممارسة الرياضة.
انقطاع الطمث عند السيدات في العقد الخامس.
أعراض المرض:
انحناء في العمود الفقري.
نقص في الطول.
زيادة حجم البطن.
ألم في الظهر والمفاصل.
سهولة كسر العظام عند ارتطامها بالأرض أو حمل طفل صغير أو بنوبة
سعال حادة.
العناصر الغذائية التي تعمل على تغذية العظام:
إن جميع العناصر الغذائية تستخدم بصورة أساسية لتنظيم وتعديل
كيميائية الجسد.
باستثناء الكالسيوم والفسفور والمغنيسيوم لأن هذه العناصر المعدنية
تشكل أهم مكونات العظام، حيث أن هذه العناصر الثلاثية بالإضافة إلى الصوديوم
والبوتاسيوم يطلق عليها المعادن الكبرى كون الفرد يحتاج منها كميات كبيرة أي
ما بين 300-3000 مليجرام يومياً والذي يهمنا هنا وله دور كبير في بناء العظام هو
الكالسيوم.
الوقاية من هشاشة العظام عن طريق الغذاء
تناول الأغذية الغنية بالكالسيوم وفيتامين (د).
تحديد كمية الأغذية الغنية بالفوسفور قدر الإمكان حتى لا يؤثر على امتصاص الكالسيوم.
عدم الإفراط في تناول البروتينيات لكي تقلل من فقد الكالسيوم عن طريق البول.
الاعتدال في تناول الأملاح حتى لا ترهق الكلية بإفراز السوائل الزائدة إلى خارج الجسم
وبالتالي يقل فقد الكالسيوم.
مزاولة الرياضة الخفيفة كالمشي والسباحة قدر الإمكان لتقوية العظام.
الإقلال من تناول المنبهات مثل الشاي والقهوة.
الاعتدال في تناول الدهون وأخذ السعرات الحرارية اللازمة
حسب حاجة الجسم لها.
التعرض لأشعة الشمس عند الشرو
ق والغروب.هناك اعتقاد كبير أن متى تشكلت العظام فلا تحتاج إلى تغذية.
ولكن العظام جزء من أجزاء الجسم وهي التي تعطي الهيكل الخارجي للجسم
فهي تحتاج إلى دعم دائم لأنه يتم إعادة بناؤها بشكل مستمر خلال مراحل الحياة المختلفة،
فإن خلايا العظام تبدأ بالبناء وتصل ذروتها في سن العشرين، ولكن بعد العقد الثالث والرابع
يزيد الاتساع بين خلايا العظام، وتكون عملية الفقد أكثر من البناء عند القرب من العقد الخامس
فإن نسبة الفقد تصل إلى أكثر من 25% من الهيكل العظمي.
تعريف هشاشة العظام
هو مرض داخلي لا يمكن رؤيته أو الشعور به حيث يحدث نقص في نسيج العظام
بصورة تدريجية متزايدة على فترة طويلة من الزمن.
أسباب مرض هشاشة العظام.
انقطاع الطمث في سن مبكر بسبب خلل في إفراز الهرمونات الأنثوية
من استروجين وبروجسترون.
العلاج بمركبات الكورتيزون.
الحمية الغذائية التي تحتوي على نسبة قليلة من الكالسيوم.
الاعتماد على الأغذية التي تحتوي على عناصر تعيق امتصاص الكالسيوم.
تناول المشروبات الكحولية.
الإكثار من تناول الكافئين.
التدخين.
عدم ممارسة الرياضة.
انقطاع الطمث عند السيدات في العقد الخامس.
أعراض المرض:
انحناء في العمود الفقري.
نقص في الطول.
زيادة حجم البطن.
ألم في الظهر والمفاصل.
سهولة كسر العظام عند ارتطامها بالأرض أو حمل طفل صغير أو بنوبة
سعال حادة.
العناصر الغذائية التي تعمل على تغذية العظام:
إن جميع العناصر الغذائية تستخدم بصورة أساسية لتنظيم وتعديل
كيميائية الجسد.
باستثناء الكالسيوم والفسفور والمغنيسيوم لأن هذه العناصر المعدنية
تشكل أهم مكونات العظام، حيث أن هذه العناصر الثلاثية بالإضافة إلى الصوديوم
والبوتاسيوم يطلق عليها المعادن الكبرى كون الفرد يحتاج منها كميات كبيرة أي
ما بين 300-3000 مليجرام يومياً والذي يهمنا هنا وله دور كبير في بناء العظام هو
الكالسيوم.
الوقاية من هشاشة العظام عن طريق الغذاء
تناول الأغذية الغنية بالكالسيوم وفيتامين (د).
تحديد كمية الأغذية الغنية بالفوسفور قدر الإمكان حتى لا يؤثر على امتصاص الكالسيوم.
عدم الإفراط في تناول البروتينيات لكي تقلل من فقد الكالسيوم عن طريق البول.
الاعتدال في تناول الأملاح حتى لا ترهق الكلية بإفراز السوائل الزائدة إلى خارج الجسم
وبالتالي يقل فقد الكالسيوم.
مزاولة الرياضة الخفيفة كالمشي والسباحة قدر الإمكان لتقوية العظام.
الإقلال من تناول المنبهات مثل الشاي والقهوة.
الاعتدال في تناول الدهون وأخذ السعرات الحرارية اللازمة
حسب حاجة الجسم لها.
التعرض لأشعة الشمس عند الشرو
الأحد يناير 08, 2012 2:37 pm من طرف نعيم كمو
» صوت صديقتي
الأحد يناير 08, 2012 2:31 pm من طرف نعيم كمو
» وردة حمراء في الأفق البعيد
الجمعة يونيو 17, 2011 8:31 pm من طرف نعيم كمو
» أعيادك يا نيسان عيد الإستقلال الوطني في سوريه
السبت أبريل 16, 2011 6:26 pm من طرف نعيم كمو
» لماذا الرحيل
الجمعة أبريل 15, 2011 9:14 pm من طرف نعيم كمو
» حوار بين حواء وآدم
الأحد أبريل 10, 2011 8:51 pm من طرف نعيم كمو
» الفرق بين الأمس واليوم
الخميس أبريل 07, 2011 1:37 pm من طرف نعيم كمو
» وين الغوالي
السبت ديسمبر 18, 2010 6:29 pm من طرف ميشيل ميرو
» تعالي نسكن الفردوس
الأربعاء أكتوبر 20, 2010 9:19 pm من طرف نعيم كمو
» عدت يا صيف
الإثنين أكتوبر 11, 2010 8:21 pm من طرف امل