ربما تشكل الشبكة العنكبوتية ملاذا للبعض وخصوصا لأطفالنا وأولادنا ليكثفوا استخدامهم لها، وربما تساهم في زيادة عدد المدمنين عليها.
وقد تعرض حرية الإبحار في هذا العالم المحوسب الطلاب للكثير من المتاعب والمخاطر، من بينها العنف أو تعاطي المخدرات أو المواقع الإباحية.
وللأهل والأولاد نقدم باقة من النصائح الذهبية لجعل الانترنت وسيلة معرفة وتسلية وترفيه ناجعة وآمنة في المدرسة والبيت.
1. خلق جو من التفاهم المتبادل بين الأهل والأبناء:
صيغة التفاهم المتبادلة الموجودة بين الأهل والأولاد تساعد في تجنب المخاطر والابتعاد عنها قدر الإمكان، ففي حالة شعور الأولاد بخطر أو التعرض لتصرف غير لائق أثناء إبحارهم في الشبكة، وخصوصا لغرف الدردشة والمسنجر، عليهم التوجه للأهل حالاً للاستشارة واخذ النصيحة منهم، وفي حالات معينة على الأهل التوجه للشرطة أو مراكز تهتم بمثل هذه الأمور.
فالحديث والنقاش والراحة بين الأهل والأبناء يساهم في توعية الأبناء وتتبع ومعرفة خطواتهم وبالتالي حمايتهم من أي مكروه.
2. عدم إعطاء أي معلومة أو نشر أي تفاصيل أو صور أو أرقام الهاتف عن أنفسنا أو أهلنا:
فالكشف عن تفاصيلنا أو نشر/ إرسال صورنا قد تصل إلى أشخاص بعيدين عن التربية والأخلاق، الذين ومن الممكن أن يستخدموا هذه المعلومات لأغراض شخصية، وخاصة للوصول إلى أغراض غير شريفة وغير أخلاقية وبعيدة عن النزاهة العربية، من خلال الابتزاز أو التهديد.
وأكثر شريحة عليها الحذر من هذا الموضوع، هي شريحة الفتيات المراهقات، اللواتي يجب أن
يحذرن من الوقوع في مشاكل هن بغنى عنها فيندمن عليها يوم لا ينفع الندم.
نحن في عصر يتمتع بتقنيات كثيرة مما يجعل عملية تركيب الصور على سبيل المثال أمرا سهلا لفعل أي شيء بهدف التشويه والمس بسمعة الآخرين.
3. وضع أسس وقواعد لاستخدام الانترنت:
على الأهالي أن يقوموا بتتبع الأبناء فيما يتعلق باستخدام الانترنت، أو بمعنى أخر عليهم أن يحددوا الساعة التي يمكن أن يبحر فيها أولادهم داخل شبكة الانترنت. وان يحددوا مدة الإبحار. وان لا يسمحوا لأولادهم بإطالة فترة الإبحار. لان الإبحار لوقت طويل قد يؤدي إلى الإدمان، هذا الإدمان قد يؤدي إلى الوعكات الدماغية الصعبة وبالتالي إلى الموت، فقد اثبت في أبحاث عالمية أن الجلوس أمام الحاسوب لساعات طويلة، يمكن أن يؤدي إلى تلف في الدماغ والخلايا الدماغية.
4 . بقدر الإمكان عدم استعمال الكاميرا وإطفاء الحاسوب عند الانتهاء من استخدامه:
يفضل عدم استخدام الكاميرا الموصولة عبر الحاسوب وتحديدا عبر الانترنت، وذلك لتجنب استغلال الصور والأفلام لأغراض سلبية.
على الشخص المستخدم للحاسوب أن يتوقع دائما بان هناك من ينظر إليه من خلال الكاميرا الانترنيتية، فهناك أشخاص قادرون على اختراق الحاسوب وتشغيل الكاميرا عن بعد.
5. وضع الحاسوب في مكان مكشوف للجميع وسهل الوصول إليه:
من المهم وضع الحاسوب في مكان مكشوف، كالصالون أو قاعة الجلوس أو أي مكان من السهل الوصول إليه والاطلاع عليه في البيت وكشفه. ومحبذ أن تكون شاشة الحاسوب بعكس اتجاه الحائط فهذا يضمن مراقبة الأولاد بشكل أفضل ودائم مما يمنعهم من المغامرة واستخدام الانترنت لأغراض سلبية وغير آمنة.
6. عدم بدء أي محادثة مع أشخاص غرباء ومجهولين:
فقد اثبتت الأبحاث أن 25% من الطلاب والأولاد قابلوا غرباء تم معرفتهم عن طريق الانترنت، فهناك محادثات تبدأ وبشكل تدريجي تتسع رقعتها وتفاصيلها، ويشعر الشخص بالأمان تجاه الشخص الأخر. ويبدأ بالإفصاح عن معلومات شخصية بشكل تلقائي، خاصة إذا وجد كلاما طيبا من الطرف الأخر، وفي نهاية المطاف قد تؤدي هذه المحادثات إلى حوادث لا تحمد عقباها بل إلى حوادث قد لا يتوقعها الكثيرون.
على الأهل التعرف على أصدقاء أبنائهم في الشبكة ولا ضرر في الاشتراك بين الفترة والأخرى في الحديث العادي الذي يدور بين الأولاد والطرف الثاني في الشبكة.
7. أن يستغل الأهالي أوقات فراغهم لتعلم أسس ومهارات استخدام الحاسوب والانترنت:
إن قيام الأهالي بتعلم أسس ومهارات استخدام الحاسوب والانترنت، يؤدي إلى تقليص الفارق الموجود بين الآباء والأبناء في هذا المجال. فالحاسوب في هذه الأيام يهدد هذه العلاقة بسب عدم الدراية الكافية من قبل الأهالي بعالم الحاسوب والانترنت. تعلم الأسس والمهارات يساهم في مراقبة خطوات الأولاد عند استخدامهم للانترنت بشكل أفضل.
8. الانتباه بأنه ليس كل ما ينشر عبر الشبكة العنكبوتية هو صحيح:
شبكة الانترنت هي شبكة تجارية، فمعظم المواقع التي فيها هي مواقع تجارية تهدف إلى كسب الزبائن والمال، سواءً بطرق سليمة أو من خلال الغش والاحتيال، فكلا الوجهين موجودان فيها، وبالتالي ليس كل ما نشاهده أو نسمعه عبر الشبكة هو صحيح. وهنا ننصح حين نريد أن نبحث عن أي شيء أو أي معلومة، أن نبحث عن المواقع الرسمية والمعتمدة لمختلف الجهات الرسمية.
9. الحذر من المواقع الإباحية، الخطرة والعنيفة:
هذه المواقع تؤدي إلى تغير في سلوكيات الأولاد وبالتالي للانحراف والانجرار وراء الأفعال السلبية و التي ينبذها المجتمع والمدرسة. يجب اخذ الحيطة والحذر إذ هذه المواقع عبارة عن فيروسات وبرامج تجسس تتربص في الحاسوب الشخصي، كما أنه وبمجرد الدخول لهذه المواقع يمكن التحكم بحاسوبكم الشخصي عن بعد من قبل اصحاب المواقع لان جميع بياناتك لم تعد آمنه وسهلة المنال.فعلى الأهل استعمال برامج الأمان والحماية لضمان سلامة أولادهم من المخاطر كتنصيب برامج المراقبة للتأكد من خطوات أولادهم عند تجوالهم داخل الشبكة. وبرامج للمحافظة على الجهاز كالجدار الناري firewall.
10. توعية الأولاد بأن القانون سار على الأولاد في عالم الحاسوب والانترنت من جيل 12 عاما.
من المهم أن يعلم الأولاد بأن القانون يسري عليهم ابتداء من جيل 12 عاما، وبالتالي فأن أي تشهير أو إساءة أو أي اختراق للقانون فأنهم يحاسبون عليه على انه جريمة، هذه "الجريمة" ممكن أن تشكل وتكون حجر عثرة أمام أي تقدم في الحياة العلمية والاجتماعية وهذا بسبب الملف الجنائي الذي تم فتحه عند اقتراف الجريمة المحوسبة.
على الجميع أن يعرف ويعلم بأن أي معلومة تصدر من الانترنت، يمكن أن يُعرف مصدرها بسهولة، فلكل حاسوب رقم مختلف لا يوجد مثله في العالم، والوضع أشبه ببصمات الأصابع.
11. الحذر من جرائم الانترنت.
يمكن من خلال الانترنت ارتكاب الكثير من الجرائم، منها التلاعب في حسابات البنوك أو استدراج أطفال إلى أماكن معينة من خلال محادثة بسيطة عبر غرف الدردشة. لإشباع غرائز أشخاص مريضي جنس "بدوفيليم" باللغة الأجنبية. ودواليك من جرائم أخرى، وهنا يمكن تفادي هذه الجرائم من خلال التحلي بالوعي الكافي والإلمام في الانترنت والتقرب من الأولاد بطريقة جيدة.
12. مواقع التسوق: يجب الاهتمام إلى أن مواقع التسوق ليست جميعها آمنة وبالتالي الحذر من تمرير بطاقة الاعتماد لئلا تقع ضحية النصب والاحتيال.
يوجد في الشبكة الكثير من مواقع التسوق ولكن ليست جميعها آمنة، يجب التأكد من الشركة المسوقة ولا ضرر في إجراء بحث قصير وبسيط للتأكد من الشركة ويجب الانتباه جيدا لوجود صورة القفل الأصفر أسفل الشاشة للتأكد من الأمان. " قفل الأمان". فعدم وجود القفل يعني أن المعلومات التي تقوم بتمريرها ستصل إلى عناوين لا يرغب بها. كأن تكون لأشخاص محتالين ينتظرونك ليستولوا على نقودك.
13. الامتناع التام عن دخول مواقع المقامرة.
هذه المواقع تعمل من خارج حدود الدولة، أي أن القانون الإسرائيلي غير سار بحالة الغش والخداع، فبمجرد إدخال بياناتك الشخصية وتفاصيل بطاقة الاعتماد يمكن أن تقع في العديد من المشاكل وبالتالي لخسائر كبيرة وفادحة فهنا القانون لا يحميك لذا وجب اخذ الحيطة والحذر.
وقد تعرض حرية الإبحار في هذا العالم المحوسب الطلاب للكثير من المتاعب والمخاطر، من بينها العنف أو تعاطي المخدرات أو المواقع الإباحية.
وللأهل والأولاد نقدم باقة من النصائح الذهبية لجعل الانترنت وسيلة معرفة وتسلية وترفيه ناجعة وآمنة في المدرسة والبيت.
1. خلق جو من التفاهم المتبادل بين الأهل والأبناء:
صيغة التفاهم المتبادلة الموجودة بين الأهل والأولاد تساعد في تجنب المخاطر والابتعاد عنها قدر الإمكان، ففي حالة شعور الأولاد بخطر أو التعرض لتصرف غير لائق أثناء إبحارهم في الشبكة، وخصوصا لغرف الدردشة والمسنجر، عليهم التوجه للأهل حالاً للاستشارة واخذ النصيحة منهم، وفي حالات معينة على الأهل التوجه للشرطة أو مراكز تهتم بمثل هذه الأمور.
فالحديث والنقاش والراحة بين الأهل والأبناء يساهم في توعية الأبناء وتتبع ومعرفة خطواتهم وبالتالي حمايتهم من أي مكروه.
2. عدم إعطاء أي معلومة أو نشر أي تفاصيل أو صور أو أرقام الهاتف عن أنفسنا أو أهلنا:
فالكشف عن تفاصيلنا أو نشر/ إرسال صورنا قد تصل إلى أشخاص بعيدين عن التربية والأخلاق، الذين ومن الممكن أن يستخدموا هذه المعلومات لأغراض شخصية، وخاصة للوصول إلى أغراض غير شريفة وغير أخلاقية وبعيدة عن النزاهة العربية، من خلال الابتزاز أو التهديد.
وأكثر شريحة عليها الحذر من هذا الموضوع، هي شريحة الفتيات المراهقات، اللواتي يجب أن
يحذرن من الوقوع في مشاكل هن بغنى عنها فيندمن عليها يوم لا ينفع الندم.
نحن في عصر يتمتع بتقنيات كثيرة مما يجعل عملية تركيب الصور على سبيل المثال أمرا سهلا لفعل أي شيء بهدف التشويه والمس بسمعة الآخرين.
3. وضع أسس وقواعد لاستخدام الانترنت:
على الأهالي أن يقوموا بتتبع الأبناء فيما يتعلق باستخدام الانترنت، أو بمعنى أخر عليهم أن يحددوا الساعة التي يمكن أن يبحر فيها أولادهم داخل شبكة الانترنت. وان يحددوا مدة الإبحار. وان لا يسمحوا لأولادهم بإطالة فترة الإبحار. لان الإبحار لوقت طويل قد يؤدي إلى الإدمان، هذا الإدمان قد يؤدي إلى الوعكات الدماغية الصعبة وبالتالي إلى الموت، فقد اثبت في أبحاث عالمية أن الجلوس أمام الحاسوب لساعات طويلة، يمكن أن يؤدي إلى تلف في الدماغ والخلايا الدماغية.
4 . بقدر الإمكان عدم استعمال الكاميرا وإطفاء الحاسوب عند الانتهاء من استخدامه:
يفضل عدم استخدام الكاميرا الموصولة عبر الحاسوب وتحديدا عبر الانترنت، وذلك لتجنب استغلال الصور والأفلام لأغراض سلبية.
على الشخص المستخدم للحاسوب أن يتوقع دائما بان هناك من ينظر إليه من خلال الكاميرا الانترنيتية، فهناك أشخاص قادرون على اختراق الحاسوب وتشغيل الكاميرا عن بعد.
5. وضع الحاسوب في مكان مكشوف للجميع وسهل الوصول إليه:
من المهم وضع الحاسوب في مكان مكشوف، كالصالون أو قاعة الجلوس أو أي مكان من السهل الوصول إليه والاطلاع عليه في البيت وكشفه. ومحبذ أن تكون شاشة الحاسوب بعكس اتجاه الحائط فهذا يضمن مراقبة الأولاد بشكل أفضل ودائم مما يمنعهم من المغامرة واستخدام الانترنت لأغراض سلبية وغير آمنة.
6. عدم بدء أي محادثة مع أشخاص غرباء ومجهولين:
فقد اثبتت الأبحاث أن 25% من الطلاب والأولاد قابلوا غرباء تم معرفتهم عن طريق الانترنت، فهناك محادثات تبدأ وبشكل تدريجي تتسع رقعتها وتفاصيلها، ويشعر الشخص بالأمان تجاه الشخص الأخر. ويبدأ بالإفصاح عن معلومات شخصية بشكل تلقائي، خاصة إذا وجد كلاما طيبا من الطرف الأخر، وفي نهاية المطاف قد تؤدي هذه المحادثات إلى حوادث لا تحمد عقباها بل إلى حوادث قد لا يتوقعها الكثيرون.
على الأهل التعرف على أصدقاء أبنائهم في الشبكة ولا ضرر في الاشتراك بين الفترة والأخرى في الحديث العادي الذي يدور بين الأولاد والطرف الثاني في الشبكة.
7. أن يستغل الأهالي أوقات فراغهم لتعلم أسس ومهارات استخدام الحاسوب والانترنت:
إن قيام الأهالي بتعلم أسس ومهارات استخدام الحاسوب والانترنت، يؤدي إلى تقليص الفارق الموجود بين الآباء والأبناء في هذا المجال. فالحاسوب في هذه الأيام يهدد هذه العلاقة بسب عدم الدراية الكافية من قبل الأهالي بعالم الحاسوب والانترنت. تعلم الأسس والمهارات يساهم في مراقبة خطوات الأولاد عند استخدامهم للانترنت بشكل أفضل.
8. الانتباه بأنه ليس كل ما ينشر عبر الشبكة العنكبوتية هو صحيح:
شبكة الانترنت هي شبكة تجارية، فمعظم المواقع التي فيها هي مواقع تجارية تهدف إلى كسب الزبائن والمال، سواءً بطرق سليمة أو من خلال الغش والاحتيال، فكلا الوجهين موجودان فيها، وبالتالي ليس كل ما نشاهده أو نسمعه عبر الشبكة هو صحيح. وهنا ننصح حين نريد أن نبحث عن أي شيء أو أي معلومة، أن نبحث عن المواقع الرسمية والمعتمدة لمختلف الجهات الرسمية.
9. الحذر من المواقع الإباحية، الخطرة والعنيفة:
هذه المواقع تؤدي إلى تغير في سلوكيات الأولاد وبالتالي للانحراف والانجرار وراء الأفعال السلبية و التي ينبذها المجتمع والمدرسة. يجب اخذ الحيطة والحذر إذ هذه المواقع عبارة عن فيروسات وبرامج تجسس تتربص في الحاسوب الشخصي، كما أنه وبمجرد الدخول لهذه المواقع يمكن التحكم بحاسوبكم الشخصي عن بعد من قبل اصحاب المواقع لان جميع بياناتك لم تعد آمنه وسهلة المنال.فعلى الأهل استعمال برامج الأمان والحماية لضمان سلامة أولادهم من المخاطر كتنصيب برامج المراقبة للتأكد من خطوات أولادهم عند تجوالهم داخل الشبكة. وبرامج للمحافظة على الجهاز كالجدار الناري firewall.
10. توعية الأولاد بأن القانون سار على الأولاد في عالم الحاسوب والانترنت من جيل 12 عاما.
من المهم أن يعلم الأولاد بأن القانون يسري عليهم ابتداء من جيل 12 عاما، وبالتالي فأن أي تشهير أو إساءة أو أي اختراق للقانون فأنهم يحاسبون عليه على انه جريمة، هذه "الجريمة" ممكن أن تشكل وتكون حجر عثرة أمام أي تقدم في الحياة العلمية والاجتماعية وهذا بسبب الملف الجنائي الذي تم فتحه عند اقتراف الجريمة المحوسبة.
على الجميع أن يعرف ويعلم بأن أي معلومة تصدر من الانترنت، يمكن أن يُعرف مصدرها بسهولة، فلكل حاسوب رقم مختلف لا يوجد مثله في العالم، والوضع أشبه ببصمات الأصابع.
11. الحذر من جرائم الانترنت.
يمكن من خلال الانترنت ارتكاب الكثير من الجرائم، منها التلاعب في حسابات البنوك أو استدراج أطفال إلى أماكن معينة من خلال محادثة بسيطة عبر غرف الدردشة. لإشباع غرائز أشخاص مريضي جنس "بدوفيليم" باللغة الأجنبية. ودواليك من جرائم أخرى، وهنا يمكن تفادي هذه الجرائم من خلال التحلي بالوعي الكافي والإلمام في الانترنت والتقرب من الأولاد بطريقة جيدة.
12. مواقع التسوق: يجب الاهتمام إلى أن مواقع التسوق ليست جميعها آمنة وبالتالي الحذر من تمرير بطاقة الاعتماد لئلا تقع ضحية النصب والاحتيال.
يوجد في الشبكة الكثير من مواقع التسوق ولكن ليست جميعها آمنة، يجب التأكد من الشركة المسوقة ولا ضرر في إجراء بحث قصير وبسيط للتأكد من الشركة ويجب الانتباه جيدا لوجود صورة القفل الأصفر أسفل الشاشة للتأكد من الأمان. " قفل الأمان". فعدم وجود القفل يعني أن المعلومات التي تقوم بتمريرها ستصل إلى عناوين لا يرغب بها. كأن تكون لأشخاص محتالين ينتظرونك ليستولوا على نقودك.
13. الامتناع التام عن دخول مواقع المقامرة.
هذه المواقع تعمل من خارج حدود الدولة، أي أن القانون الإسرائيلي غير سار بحالة الغش والخداع، فبمجرد إدخال بياناتك الشخصية وتفاصيل بطاقة الاعتماد يمكن أن تقع في العديد من المشاكل وبالتالي لخسائر كبيرة وفادحة فهنا القانون لا يحميك لذا وجب اخذ الحيطة والحذر.
الأحد يناير 08, 2012 2:37 pm من طرف نعيم كمو
» صوت صديقتي
الأحد يناير 08, 2012 2:31 pm من طرف نعيم كمو
» وردة حمراء في الأفق البعيد
الجمعة يونيو 17, 2011 8:31 pm من طرف نعيم كمو
» أعيادك يا نيسان عيد الإستقلال الوطني في سوريه
السبت أبريل 16, 2011 6:26 pm من طرف نعيم كمو
» لماذا الرحيل
الجمعة أبريل 15, 2011 9:14 pm من طرف نعيم كمو
» حوار بين حواء وآدم
الأحد أبريل 10, 2011 8:51 pm من طرف نعيم كمو
» الفرق بين الأمس واليوم
الخميس أبريل 07, 2011 1:37 pm من طرف نعيم كمو
» وين الغوالي
السبت ديسمبر 18, 2010 6:29 pm من طرف ميشيل ميرو
» تعالي نسكن الفردوس
الأربعاء أكتوبر 20, 2010 9:19 pm من طرف نعيم كمو
» عدت يا صيف
الإثنين أكتوبر 11, 2010 8:21 pm من طرف امل